«أنا دهِشٌ لأن هذه التفاصيل تشغل مكانًا واضحًا وثابتًا في ذاكرتي، ودهِشٌ لأنني أُثبتها على الورق، وذلك — فيما يبدو — دون مبرِّر، ولكنها تنتمي إلى ساعاتي الأولى في مصر، والتي لا تزيد على مائة، والتي كانت مشحونة بلقاءات وأحاديث ومشاعر يمكِن أن تملأ كتابًا كاملًا.»